فوائد الفضة للجسم والنفس:
ذكر الله تعالى تقديره لمعدن الفضة فى سورة الإنسان، وهى إشارة كبيرة لقيمة معدن الفضة، حيث استخدمه أهل الجنة كأوانٍ وأكوابٍ للشُّرب والطَّعام، فيقول تعالى فى سورة الإنسان: «وَيُطَافُ عَلَيْهِم بِآنِيَةٍ مِّن فِضَّةٍ وَأَكْوَابٍ كَانَتْ قَوَارِيرَا، قَوَارِيرَ مِن فِضَّةٍ قَدَّرُوهَا تَقْدِيرًا».
وبهاتين الآيتين الكريمتين أشار الله تعالى إلى مدى نَفْع هذا المعدن، حتى ينتبه لقيمته أهل الدُّنيا ويستفيدوا به، كما يستفيد به أصحاب الجنة، وبالفعل أثبتت الأبحاث العلمية مدى فوائد الفضةللجسم، وأثبت العديد من الدراسات أن معدن الفضة مفيدٌ لصحة الإنسان الجسدية والنفسية، بجانب فوائده التَّجميلية واستخدامه كحلى للزِّينة، ويدخل فى صناعة ماسكات البشرة، وعلاجات أخرى سنذكر البعض منها خلال السُّطور المُقبلة.
وبهاتين الآيتين الكريمتين أشار الله تعالى إلى مدى نَفْع هذا المعدن، حتى ينتبه لقيمته أهل الدُّنيا ويستفيدوا به، كما يستفيد به أصحاب الجنة، وبالفعل أثبتت الأبحاث العلمية مدى فوائد الفضةللجسم، وأثبت العديد من الدراسات أن معدن الفضة مفيدٌ لصحة الإنسان الجسدية والنفسية، بجانب فوائده التَّجميلية واستخدامه كحلى للزِّينة، ويدخل فى صناعة ماسكات البشرة، وعلاجات أخرى سنذكر البعض منها خلال السُّطور المُقبلة.
كشف كثير من الأبحاث العلمية الأمريكية، والسويسرية، والروسية، عن تأثير معدن الفضة كمُطهِّر للميكروبات والجراثيم والبكتيريا، وقد نصح العالم «ريفلين» فى عام 1869 باستخدام محلول مُخفف من الفضة بهدف التَّخلُّص من الميكروبات، واستخدم الأمريكان والأوروبيون جزيئات الفضة كمحلول مفيد يدخل فى تركيبات العديد من المستحضرات المُطهرة .
ومنذ عام 1881 يُطبق نظام وضع نيترات الفضة كـ«قطرة» مُخففة مضادة لالتهابات أعين الأطفال حديثى الولادة، وفق ما اكتشفه العالم «بليبزيج» فى عام 1881، وفى مجال النَّباتات اكتشف العالم السويسرى «كارل فون نجالى» أن الفضة إذا تم استخدامها بتركيز واحد فى المائة تكون قاتلة لطحالب المياه العذبة بإضافة ما يُسمَّى بـ«الفضة الرغوية»، وهى عبارة عن محلول مكون من جزيئات الفضة مضاف لها ماء نقى، ولكن لابد أن تتم تركيبته بنسب معينة، حتى يتحقق الهدف المرجو منه.. وإليكم العديد من الفوائد لمعدن الفضة للجسم باستخدامه على كلِّ صوره سواء جزيئات، أو محلولاً، أو نيترات، أو حتى باستخدامه كحلى وزينة.
ومنذ عام 1881 يُطبق نظام وضع نيترات الفضة كـ«قطرة» مُخففة مضادة لالتهابات أعين الأطفال حديثى الولادة، وفق ما اكتشفه العالم «بليبزيج» فى عام 1881، وفى مجال النَّباتات اكتشف العالم السويسرى «كارل فون نجالى» أن الفضة إذا تم استخدامها بتركيز واحد فى المائة تكون قاتلة لطحالب المياه العذبة بإضافة ما يُسمَّى بـ«الفضة الرغوية»، وهى عبارة عن محلول مكون من جزيئات الفضة مضاف لها ماء نقى، ولكن لابد أن تتم تركيبته بنسب معينة، حتى يتحقق الهدف المرجو منه.. وإليكم العديد من الفوائد لمعدن الفضة للجسم باستخدامه على كلِّ صوره سواء جزيئات، أو محلولاً، أو نيترات، أو حتى باستخدامه كحلى وزينة.
الفضة مفيدة للجهاز الهضمى:
وفق ما كشفت عنه الدراسات فإن الفضة يُعتمد عليها فى تنقية المياه وتطهيرها، والقضاء على البكتيريا والطَّحالب الضَّارة منها، كما تضيف فوائد صحية لجسم الإنسان إذا تم تناول الماء عن طريق أكواب فضية، أو إذا تناولها الإنسان منقاة عبر الأنابيب المطلية بالفضة، فهى تُخلِّص الإنسان من مشاكل المعدة والقولون والخفقان، والكلى، والجهاز الهضمى، وغيرها من الأمراض المستعصية.
فتقوم الفضة بمهاجمة البكتيريا الكامنة فى الجسم لتقضى عليها بسرعة تفوق استخدام المضادات الحيوية وبشكل طبيعى دون أىِّ آثار جانبية، ويستخدم الأمريكان والروس الفضة فى معظم شركات الطيران كمعالج للمياه لمستخدمى الطَّائرات، ويستخدمها كذلك أحدث المستشفيات لتنقية المياه، وقديمًا أدرك قيمة الفضة الشفائية المصريون، والصينيون، والأوروبيون، والهنود قبل أىِّ دراسات أو أبحاث علمية تفيد بذلك.
فتقوم الفضة بمهاجمة البكتيريا الكامنة فى الجسم لتقضى عليها بسرعة تفوق استخدام المضادات الحيوية وبشكل طبيعى دون أىِّ آثار جانبية، ويستخدم الأمريكان والروس الفضة فى معظم شركات الطيران كمعالج للمياه لمستخدمى الطَّائرات، ويستخدمها كذلك أحدث المستشفيات لتنقية المياه، وقديمًا أدرك قيمة الفضة الشفائية المصريون، والصينيون، والأوروبيون، والهنود قبل أىِّ دراسات أو أبحاث علمية تفيد بذلك.
الفضة لعلاج الجروح الجلدية :
قام فريق بحثى فى جامعة «سانت لويس» بواشنطن بالعديد من الأبحاث المعملية لمعدن الفضة، وتأثيره كمُطهر قوى لجروح الجلد وتقيحاته، وقد أثبتت الأبحاث فاعلية «الفضة» فى القضاء على البكتيريا والتقيحات الناتجة عن الجروح والإصابات العميقة، فمحلول الفضة علاج فعَّال وسحرى للأماكن الجلدية المصابة، لذلك يوجد العديد من المستحضرات المتنوعة للجلد.
ويدخل فى تركيبتها «الفضة» مثل المراهم والكريمات والمُطهرات، وقديمًا استخدم الجنود فى الحرب العالمية أوراق الفضة لعلاج الجروح والإصابات الناتجة عن الحرب، كما استخدم الجرَّاحون خيوط الفضة فى الجراحات لتفادى إصابة المرضى بالعدوى، لذلك أيضًا تدخل الفضة فى ضمادات الجروح لتساعد فى التئام الجروح بشكل سريع، كما أن للفضة تأثيرًا جيدًا فى القضاء على رائحة القدمين، لذلك يستخدم مَنْ يعانون من هذه الأضرار جوارب مُخصصة تدخل فى أنسجتها الفضة للقضاء على الرَّوائح الكريهة للقدمين.
ويدخل فى تركيبتها «الفضة» مثل المراهم والكريمات والمُطهرات، وقديمًا استخدم الجنود فى الحرب العالمية أوراق الفضة لعلاج الجروح والإصابات الناتجة عن الحرب، كما استخدم الجرَّاحون خيوط الفضة فى الجراحات لتفادى إصابة المرضى بالعدوى، لذلك أيضًا تدخل الفضة فى ضمادات الجروح لتساعد فى التئام الجروح بشكل سريع، كما أن للفضة تأثيرًا جيدًا فى القضاء على رائحة القدمين، لذلك يستخدم مَنْ يعانون من هذه الأضرار جوارب مُخصصة تدخل فى أنسجتها الفضة للقضاء على الرَّوائح الكريهة للقدمين.
الفضة مهمة للراحة النفسية :
من سمات معدن الفضة أنه مُوصِّل جيد للكهرباء والحرارة ومُبرِّد أيضًا، وهو معدن يمتص الشُّحنات الكهربائية الزَّائدة من جسم الإنسان، وله تأثير فى تنظيم الدورة الدموية للجسم، وكذلك له تأثير على تنظيم درجة حرارة الجسم، وهو معدن يحمى من التَّوتر والضَّغط العصبى والاكتئاب، والعصبية الزَّائدة، لذلك هو معدن مريح نفسيًّا لمَنْ يستعين به كحلى، لكن شريطة أن يلامس الجسم بشكل مباشر، أو يدخل فى ملابس المصاب، حتى يأتى المعدن بفاعليته، وأدركت الولايات المتحدة تأثير هذا المعدن على النَّفس؛ لذلك أدخلت الفضة ضمن العديد من العقاقير المستخدمة فى علاجات كثير من الأمراض النفسية.
ولقد ذكر ابن القيم في كتابه (زاد المعاد)وهذا كلامه:
وهي (الفضة) من الأدوية النافعة من الهمّ والغمّ والحزن، وضعف القلب وخفقانه، وتدخل في المعاجين الكُبّار، وتجتذب بخاصيتها ما يتولد في القلب من الأخلاط الفاسدة، خصوصاً إذا أُضيفت إلى العسل المصفى، والزعفران. ومزاجها إلى اليبوسة والبرودة، ويتولد عنها من الحرارة والرطوبة ما يتولد.
ولقد روى أحمد وأبو داود بإسناد صحيح من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "... ولكن عليكم بالفضة فالعبوا بها لعباً".
الفضة معدن متطور:
على الرغم من أن الفضة معدن قديم تم اكتشافه منذ قديم الأزل، قبل التكنولوجيا والتَّلوث المصاحب للتطور، فإن الفضة معدن يساعد الجسم فى التَّخلُّص من الملوثات البيئية، والشُّحنات السَّالبة النَّاتجة عن الذَّبذبات الكهرومغناطيسية الناتجة عن استخدام الموبايلات والكمبيوترات، لذلك هو مُحبب ارتداؤه إذا ما دخل فى تصميم الملابس ليُخلِّص الجسم من تلك المزعجات، كما هو مفيد أن يرتدى الشخص أكسسوارات فضية باستمرار فى حالة ضعف المناعة.
استخدام الفضة في مواد التجميل:
تدخل الفضة فى كثير من ماسكات البشرة، والعناية بالجمال، بإضافتها إلى الزيوت المناسبة للتعامل مع البشرة على حسب المُفضل منها، وبشكل عام ماسكات الفضة مفيدة لجميع أنواع البشرة، وتعمل على تخليص البشرة من الرءوس السوداء، وإضافة الفضة مع الكولاجين البحرى أو مع الصبار تأتى بنتائج مبهرة؛ لأن المعدن يعمل على تنظيف البشرة وتقويتها، ويعمل على شد مسامات الجلد، والنتيجة مظهر جذاب ولامع لبشرة صحية.
الفضة للالتهاب الرئوي:
هناك فوائد صحية للفضة بالنسبة للمصابين بالالتهاب الرئوى، فهم يحتاجون إلى استخدام أجهزة تنفس صناعية التى تم طلاء أنابيبها بالفضة المُخففة؛ فهى ذات تأثير إيجابى على الجهاز التنفسى، وقد أقرَّت إدارة الأغذية والعقاقير بالولايات المتحدة فى عام 2007 فعالية أنابيب التَّنفس الصناعية لمصابى الالتهاب الرئوى المطلية بالفضة، كما تساعد أسيتيات الفضة خلال بخاخات الأنف فى الإقلاع عن التدخين، والحفاظ على سلامة الجهاز التنفسى.
تعليقات
إرسال تعليق